تاريخ أصالة الماضي
منذ عام 1908 وحتى 1960 بدأ جدنا الأكبر الحاج / عبد السلام ماضى فى مجال العطارة وكان أول من ساهم فى وجود هذا المجال وأول من وضع علامة هذا الاسم كوشم على كل الأعشاب.
ومرت الأعوام ..حتى توارث الأبناء كنية كل عشب وأهميته وحتى صارت الأعشاب بعون الله شفاء لكل داء وتكملة المسيرة بأبناؤه الحاج / عبد المنعم وعلى ماضى عام 1960 فتحدث أهل الإسكندرية عن اسم عائلة حملت الأعشاب بين أبناءها وتربت ونمت معهم حتى صارت جزء من حياتهم ..فإسم ماضى أشهر رجال العطارة فى جمهورية مصر العربية فهو اسم اقترن بالأعشاب والعطارة فوصلت شهرتنا إلى حد عين حورس وحتى حملنا الحناء تاجاً على رأس كليوباترا فالفراعنة هم مبتكرى أدوات التجميل العشبية منذ أقدم العصور..
وعن اسم أصالة وإن كان هناك اسم لمنتجاتنا المتطورة .. فقط أطلق علينا جماهير المستهلكين "أصالة ماضى" ومن هنا كان اسم منتجاتنا "أصالة" ولسنا من أُطلق هذا الاسم ولكن لقب مكتسب ... وتحول إلى علامة تجارية معروفة بين البلاد العربية والأوروبية .وبفضل الله ، ثم خبراتنا أصبحت بين يدينا الأعشاب والطبيعة كنوز الجمال والشفاء وتتركز سحر الأعشاب عندما نتحدث عن التداوى بها من مختلف الأمراض القاسية..
وليس بالجديد فإن الأعشاب تدخل فى أغلب الأدوية وقد اتجهت الآن معظم الدول فى التداوى بالأعشاب ورفض أى منتجات تجميليه كيميائية حفاظا على سلامة البشرة واللجؤ للطبيعة .. سعياً لحياة أفضل دون كيميائيات العصر المدمر .. ثم وصولاً إلى الجيل المتطور وآخر ما توصلت إليه الأبحاث العلمية وبأحدث وسائل التكنولوجيا وفى عام 1990 فخبرة الأجداد دستور مقدس وخبرة العلم أساس متطور كان الجيل المتطور الذى جمع بين خبرات الأجداد والعلم الحديث
إذا تطرقنا لمنتجاتنا الغنية فهى خلاصة تجارب "أجدادي" والتى قد تصل إلى خبرات الفراعنة، إضافة لذلك أبحاثنا المتطورة لتقديم منتجات ذات فوائد متعددة من الطبيعة إليك. فأى منتج بين يديك اعتنيا به من أول قطرة ماء إلى آخر لمسة فهو منتج عزيز علينا به أسرار الطبيعة وخبرة الأجداد وآخر ما توصلنا إليه من تكنولوجيا حديثة ومتطورة !